مجلة دراسات علمية

الأخبار


إقامة دورة في منهج كتابة البحث

اختتام اعمال دورة "منهج كتابة البحث"

اختتام اعمال دورة "منهج كتابة البحث"


آخر الأعداد


العدد السابع

العدد الثامن

العددان التاسع والعاشر


الدورات والمؤتمرات


إقامة دورة في منهج كتابة البحث

اختتام اعمال دورة "منهج كتابة البحث"

نظراً إلى طلب بعض الأفاضل المهتمين بكتابة البحوث, وأهمية تنمية هذا الجانب ومراعاته في العمل العلمي لطلاب العلم, قامت إدارة مجلة (دراسات علمية) برعاية برنامج تطويري لترويج عملية كتابة البحوث من الناحيتين الفنية والعلمية وتيسير اخراجها بالنوعية المثلى. وفي ضمن البرنامج تستضيف إدارة المجلة: حجة الاسلام المحقق السيد محمد رضا الجلالي دام توفيقه مشكورا لإلقاء سلسلة محاضرات بعنوان : منهجية كتابة البحث. ومن هنا تدعو إدارة المجلة الأخوة الراغبين في الالتحاق بالبرنامج إلى مراجعتها أو إلى الاتصال على الهاتف : 07800093930. ملاحظة: سيكون موعد الشروع 19 محرم الحرام 1435 هـ

نظراً إلى طلب بعض الأفاضل المهتمين بكتابة البحوث, وأهمية تنمية هذا الجانب ومراعاته في العمل العلمي لطلاب العلم, قامت إدارة مجلة (دراسات علمية) برعاية برنامج تطويري لترويج عملية كتابة البحوث من الناحيتين الفنية والعلمية وتيسير اخراجها بالنوعية المثلى. وفي ضمن البرنامج تستضيف إدارة المجلة: حجة الاسلام المحقق السيد محمد رضا الجلالي دام توفيقه مشكورا لإلقاء سلسلة محاضرات بعنوان : منهجية كتابة البحث. ومن هنا تدعو إدارة المجلة الأخوة الراغبين في الالتحاق بالبرنامج إلى مراجعتها أو إلى الاتصال على الهاتف : 07800093930. ملاحظة: سيكون موعد الشروع 19 محرم الحرام 1435 هـ


ملخصات البحوث


خلاصه المقالات الحضور القرآني في بيانات الإمام الحسين(عليه السلام) (2) - آية الخوف والترقب أُنموذجاً الشيخ صباح عبّاس الساعدي بعد التعرّض إلى محورية منهج التفسير بالمأثور الأعم من شأن نزول الآيات القرآنية وأسبابها، وبيان إمكانية شمول مدلول النصوص الدينية ـ فضلاً عن الآيات القرآنية ـ لأشخاص أو وقائع مشابهة لمورد النزول وفقاً لقاعدة المورد لا يخصص الوارد، واستناداً إلى نظرية الجري والانطباق، ضمن تمهيد قدّمه الباحث في البداية، فقد تطرق إلى أنّ هناك مجموعة من الآيات التي تمّ توظيفها ضمن بيانات الإمام الحسين(عليه السلام) في نهضته المباركة، وقد سعى لمعرفة العلاقة التي سوّغت للإمام الحسين(عليه السلام) استحضار هذه الآيات دون غيرها، مقتصراً في هذا القسم من البحث على الآية الأُولى التي قرأها الإمام(عليه السلام) في بداية مسيرته الإصلاحية حينما خرج من المدينة وهو يردد قوله تعالى: (فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)، ولكي يُعطي البحث استحقاقه فقد قام الباحث بتطبيق الخطوات التالية: الخطوة الأُولى: المعنى التفسيري للآية الكريمة. الخطوة الثانية: الموقف الذي دعا الإمام(عليه السلام) لقراءة الآية المباركة. الخطوة الثالثة: المقارنة بين المعنى التفسيري وملابسات الحادثة التي واجهها الإمام(عليه السلام) . وقد خلص إلى وجود وجوه شبه كثيرة بين الإمام الحسين(عليه السلام) والنبي موسى(عليه السلام) ، من أهمها: 1ـ إنّ الظروف التي مرّ بها الإمام الحسين(عليه السلام) حين خروجه من المدينة كانت مشابهة بشكل كبير للظروف التي مرّ بها النبي موسى(عليه السلام) حينما خرج من مصر. 2ـ كما أنّ المهمة التي أُنيطت بهما(عليهما السلام) واحدة كذلك. 3ـ إنّ الخوف الذي حصل من الخطر المداهم لهما(عليهما السلام) لم يكن نتيجة الضعف والوهن في شخصية النبي أو الإمام(عليهما السلام) ، وإنّما لأخذ الحيطة والحذر من الأسباب التي قد تحول دون تحقيق الأهداف الإلهية. 4ـ إنّ العدو الذي واجهه الإمام الحسين(عليه السلام) كالعدو الذي واجهه النبي موسى(عليه السلام) في كثير من الخصائص والصفات، وهذا الشيء هو الذي حتّم على الإمام الحسين(عليه السلام) أن يقف في وجه يزيد بن معاوية. وقد أوكل البحث عن الآيات الأخرى إلى فرصة أُخرى إن شاء الله تعالى.

خلاصة المقالات مدخل لدراسة الحضور القرآني في بيانات الإمام الحسين(عليه السلام) الشيخ صباح عبّاس الساعدي تناول الباحث جانباً من الجوانب المهمة التي لها علاقة وثيقة بواقعة الطف، وهو ما يرتبط بالأبعاد القرآنية في بيانات الإمام الحسين(عليه السلام)، فتناول فيه الآيات القرآنية التي وظّفت من قِبله(عليه السلام) في خطاباته الصادرة إبان نهضته المباركة، ليكون مدخلاً رئيساً ومهماً إلى مجموعة من المواضيع التي تناولها الباحث في سلسلة متراتبة حول الأبعاد القرآنية التي وردت في خطبه ورسائله(عليه السلام)، ومذدى ارتباطها بالحدث الذي أدى إلى استشهاده وجميع مَن كان معه من أهل بيته وأصحابه؛ إيماناً من الباحث بضرورة البحث عن علاقة بعض الآيات التي قرأها الإمام الحسين(عليه السلام) بشخصه من جهة، ومدى انطباق بعض الآيات التي استشهد بها(عليه السلام) على المخاطبين الذين حضروا في الجبهة المعادية من جهة أُخرى، وأيضاً مدى توافقها مع المضامين الواردة في الزيارات التي صدرت عن الأئمة(عليهم السلام) في حق الإمام الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه الذين استُشهدوا في واقعة الطف، وقد أفرد لكل موضوع من المواضيع المتقدمة بحثاً مستقلاً. وبعد أن تناول السابقة الدراسية لموضوع بحثه اعتمد خطة متكونة من مباحث أربعة: كان المبحث الأول في التوظيف القرآني في المعسكر الحسيني وانعدامه في الجبهة المعادية، وقد ذكر مجموعة من الأسباب والمبررات لذلك، كما عقد المبحث الثاني للإجابة عن إشكالية تصادم التوظيف القرآني في واقعة كربلاء مع المنع عن الحجاج بالكتاب، وأما المبحث الثالث فقد تناول فيه أنماط الاستعمال القرآني في كلمات الإمام الحسين(عليه السلام)، ليختم حديثه بمبحث رابع تحت عنوان: نظرة تحليلية إلى الواقع التفسيري لهذه الآيات، وقد توصّل فيه إلى اندراج هذا التوظيف من قِبله(عليه السلام) في باب الجري والانطباق، وأخيراً فقد ذكر مجموعة من النتائج المهمة في خاتمة بحثه.

خلاصة المقالات خلاصة المقالات الحضور القرآني في بيانات الإمام الحسين(عليه السلام) (3) - آية الخوف والترقب أُنموذجاً الشيخ صباح عبّاس الساعدي تناول الكاتب في هذا القسم من بحثه جانباً من الجوانب المهمة والمفصلية في سيرة أصحاب الحسين(عليه السلام) وموقفهم تجاه نهضته المباركة، فقد سلط الضوء فيه على مفردة الوفاء بالعهد والبيعة التي كانت للإمام الحسين(عليه السلام) في أعناق الأُمة، وتجليات هذه المفردة في سيرة أهل بيت الإمام الحسين(عليه السلام) وأصحابه مسـتنداً في ذلك إلى الآية الكريمة التي وظفها الإمام(عليه السلام) في وصفه لحالة الوفاء التي كانوا عليها، وهي قوله تعالى: (فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)، والتي وردت بشكل متكرر في بياناته(عليه السلام)، وقد تكوَّن البحث من مقدمة وثلاث خطوات، وخاتمة، تناول في المقدمة الحديث عن نسبة الأصحاب الذين شاركوا الإمام الحسين(عليه السلام) في نهضته ووقفوا إلى جانبه، والخصائص التي أهّلتهم لهذه المهمة الصعبة، والتي استحقوا لأجلها الإطراء والثناء من قبل إمامهم وقائدهم، وبأساليب مختلفة أبرزها الآيات القرآنية التي طبّقها عليهم، ومن ثمّ ذكر في نهاية هذه المقدمة المبررات التي دعته إلى البحث في هذه الآيات، لينتقل إلى موضوع بحثه عن الآية المباركة التي أطلق عليها تسمية آية قضاء النحب والانتظار، فاستعرض في خطوة أُولى المعنى التفسيري لهذه الآية وما تضمنته من مفردات، وفي خطوة لاحقة انتقل فيها إلى سيرة أهل بيت الإمام الحسين(عليه السلام) وأصحابه الذين استُشهدوا معه، وكان البحث منصبّاً على صفة الوفاء بالبيعة والعهد الذي كان بينهم وبين الإمام(عليه السلام)، ليتمم بحثه في خطوة أخيرة للمقارنة بين المعنى التفسيري للآية والمورد التطبيقي لها، لينتهي إلى نتائج مهمة يعتقد أنّ الإمام الحسين(عليه السلام) أراد الإشارة إليها في كلامه . وفي نهاية المطاف ذكر خاتمة حول المعنى التأويلي المستفاد من الروايات الواردة عن الأئمة(عليهم السلام) لبيان المعنى المراد من الآية المباركة، محتملا أن يكون ذكرهم لها من باب التأويل كما ذكر توجيها آخر لمرادهم(عليهم السلام) في هذه الروايات ليدخلها في دائرة الجري والانطباق أيضاً.

الملخص: الثلاثون

الملخص: الثاني والثلاثون

الملخص: الثالث والثلاثون